(شخصيات 2022 ) السيرة الذاتية للاديبةوالشاعرة والكاتبة الصحفية حنان فاروق العجمي
السيرة الذاتية للاديبةوالشاعرة والكاتبة الصحفية حنان فاروق العجمي
محل الميلاد /جمهورية مصر العربية
بمحافظة الإسكندرية
حاصلة على بكالوريوس تجارة جامعة الإسكندرية
شعبة المحاسبة
صاحبة ديوان “عِقد ينفرط”
وديوان”إرهاصات مشعوذة”
شاركت بدواويني في معرض القاهرة الدولي للكتاب
كما شاركت بعدة دواوين مشتركة مع كوكبة
من الشعراء والأدباء والمثقفين العرب
كاتبة صحفية لي العديد من المقالات بالجرائد والمجلات الإلكترونية والورقية والكثير من القصائد الفصحى والعامية والقصص القصيرة والخواطر
حريصة على المشاركة الدائمة والتفاعل بالمنتديات الأدبية وشاركت بالعديد من المسابقات الأدبية والثقافية ومنحت العديد من الشهادات التقديرية وتم تكريمي بالعديد من شهادات الدكتوراة الفخرية وجائزة نوبل للسلام وغيرها من التكريمات التي أفتخر بها
هدفي إثراء لغة الأدب والثقافة وخاصة لغة الضاد لغة القرآن الكريم وكأي أديب وشاعر أطمح للوصول للعالمية والمشاركة بالمحافل الدولية
لا أميل إلى توصيف مدرستي الشعرية تحت وصف معين ولا أزعم تأثري بكاتب أو شاعر معين
ولكن لي مدرستي الفلسفية الخاصة بالكتابة وهذا رأي بعض نقاد الأدب في نمط كتاباتي وقصائدي التي تخرج عن النمط المتعارف عليه للقصيدة ومن أمثلة النقاد الذين كان لهم باع طويل في تحليل قصائدي الفصحى والعامية الناقد الأدبي والعالم والفقيه
د. محمد أحمد جمال أستاذ دكتور علوم العقيدة والفقه المقارن والشريعة بجامعة السلطان سليمان بالمملكة المغربية والذي هو بصدد إصدار كتاب بقراءاته التحليلية والاستبطانية لقصائدي والتي اعتبرها مدرسة شعرية جديدة وهذا تاج على رأسي أشرف به
تتنوع كتاباتي لا أسير على خط واحد مستقيم
ولا أحبس نفسي في نوع معين من الشعر
أو قالب واحد أكتب بإحساسي الصادق وتفاعله مع المشاعر الإنسانية والبيئة المحيطة ويندرج تحت كتاباتي تجارب شخصية عشتها وتجارب أخرى لآخرين عاشوها أصور بقصائدي أرجوزة ولوحة حية للعالم من حولي الذي يؤثر بي وأتأثر به بدوري
كانت هذه نبذة مختصرة عن سيرتي الذاتية
أسعد دائما بدعم متابعيني وقرائي هم بمثابة الحياة بالنسبة لي أما عن قصائدي فهم بمثابة الأبناء لي ونتاج تجاربي وإلهامي وأعتني بهم كرعايتي بالأبناء بالضبط لأجعل من كل قصيدة بناء متكامل يعيش فيه القارئ بشعوره ويشير إلى وقائع حياته ويخرج من القصيدة بدرس مستفاد وعبرة وما زال الطريق أمامي طويلا لأتعلم أكثر وأكثر وأطور من كتاباتي وأتماشى مع كل عصر وأخاطب جميع العقول والأعمار وأدخل القلوب
سيدة الكلمات