على دفاتر الشوق اكتبلك
واتتظر عينيك ل تقرأ ٠٠
تلك اللهفة ٠٠
لا أريد لكلماتى أن تصلك
بل اريدها أن تصلنى بك
واقول دائما سمعت عن
الحب إنه ربيع العمر فما
بال حبى هجرته الألوان
فكم يرونه المحبين حريه
وأراه مشنقه عبر الأيام
إن كان النحل مضرب
عن انتاج العسل ٠٠٠٠
فقلبى أضرب عن العودة
واكتفى بالشتاء ٠٠٠وإن
تجمدت كل حياته ونبضاته
بين المد والجزر سأنتظر
الربيع الحقيقى وانا يقين
بأن الله حتماً سيرضينى