هناك ضباط بحثا عنهم تاريخهم كانت البدايه مع اللواء ابراهيم يوسف الحرس الخاص لوزير الداخليه احمدرشدي ثم الحرس الخاص لرئيس الوزراء عاطف صدقي ثم الحرس الشخصي لوزير الداخلية زكي بدر وعند انتقاله للعمليات الخاصة واثناءمامورية مخدرات بالشرقية اصيب بطلق ناري في الساق ولم يأخذ اجازة ليوم واحد ولم يبحث عن تقدير فالتقدير كان عناية الله فحب المجندين له وتقديرهم حتي ان مجند امن مركزي أفتدي سيادته ووقف امامه واستشهد في الحال واكمل ابراهيم الطريق في مركز التدريب والامن العام واثناء التدريب وضع احد المجندين طلقة بالخلف وكانت الشظايا نصيبها صدر وجبهة وقلب اللواء ابراهيم يوسف ولم يتمكن الطبيب من خروج شظايا القلب وكان الضابط الاكثر حكمة في احداث الشغب ٢٠١١ اثناء تأمين مديريةالامن وامن الدولة وانتقل قلق اللواء علي ساكني المنطقة اصبحوا هم من يقلقوا عليه وارسلوا اليه الدعوات عندما ايقنوا قلقه عليهم وقامت سيدة ورجل مسنين بأنزل فوتيه وشاي له والمجندين فالشعب المصري يقدر من يقدره لقب بالضابط الخلوق طبت وطاب ذكرك يا سيادة اللواء/ابراهيم يوسف
اكتب إلى Amira Elfarah