كتبت علياء حلمي
المرأة هى الحنان والامان والدفء والعطاء هى الأم والزوجة والبنت الام هى الجدة التى تعطى النصائح فقد اختلف وضع المرأة فى المجتمع المصرى عن غيره من المجتمعات فمنذ العصور السابقة من. حتشبسوت وايزيس وكليوباترا كما قدس المصريون إيزيس وجعلوها رمزا للتضحية والفداء ومحاربة الشر وجعلوا من ماعت رمزا للعدالة وأثناء ثورة ١٩ ١٩ ضحت شفيقة محمد روحها فداء لحرية بلادها وكانت تقتحم الميادين فى ثورة ١٩، وفى عصرنا الحالى هى شريك أأساسى لتحمل المسئولية فهى السند والضلع الذى إذا بتر لا تكمل الحياة أو تشعر بالفقدان فهى النصف التانى فى شتى المجالات المرأة تقبل الإهانة لوقت وتقبل الذل لوقت وتقبل الاستسلام لوقت لركب الحياة لكن المرأة تتحمل وتحنو حنوا لامثيل له لكن لها لحظة يعلو صوتها وتقول لا
المرأة ملكة حقا وحفظت لها الشرائع والقوانين حقوقها ولكن هناك من أخطئنْ فى حقوق أزواجهن وسلبت منهم حقوقهم وبهدلتهم بسبب ورقة فى المحكمة وهى صياغة القائمة سلبت حقه عندما أعطى لها الأمان ومضى على ورقة لزواجها بهدلته فى المحاكم ومن هذه الموضوع تتطرقت كتابتى ليست بعض السيدات صادقات ويستحقن
وليس بعض الرجال رجال فكل منهما ترجع إلى أصول تربية وحواديت من امرأة تزرع الحنو والعطف لأبنتها فتتشبع بالأصالة والكرامة والكبرياء والمسئولية فتعطى وتعطى دون مقابل لأنها تربت وأيضا هو تربى من بيت ملئ بالخير فعندما نبحث عن أصل التربية .