مسافر عبر الوريد.. جاء إلي.. مطالبا.. بجواز سفر فتعجبت.. من طلبه”. . نظر إلى.. قائلا.. لا تتعجبي أنت الموطن الذي إليه أريد الرحيل فزاد التعجب مني إليه.. قال نعم يا سيدتي أريد السماح إلي موطني قلبك… عبر الوريد فقلت.. هل تلتزم بقوانين.. موطني.. الذي نويت إليه الرحيل فرد مسرعا أوافق.. فهيا إسمحي لي بالدخول وكتب بيده دعوة لا.. يسمح لها بالرجوع فهنا.. يستقر.. النبض.. وإليك الروح تهدأ.. فقلت تعالى يا رفيق.. النبض.. عبر الوريد