ما زِلتُ أَتأمل عَيناك وأشتَمُ أنفاسك وكإنكَ لا تزالَ بين أحضانى و رَحِيقُكَ لا يزال إلى الآن هوائي..
لقد أدمنتك يا أجمل أيامى حتى فى نَومى تأتينى يا أرقَ أحلامى فـ أنت وطنى الذى سَـ يعيش دائما فى خَيالى فـ أرجوكَ تنفس و تنفس فى الخيال ولا تُبالى.. فإنى لن أَنساكَ وإن كُنتُ أُعانى
فـ ودَاعآ يامِسكاً بــ رَحِيقُ أَشجانى