ما نكتبه كصحفيين للجمهور على السوشيال ميديا، هو من واجباتنا المهنية تجاهه للتعبير الصادق والمؤثر عن أحواله وأحداث حياته، ومشاركته في معاناته وكذلك أفراحه، رغم أنه لا يخصنا في أي شيء بشكل شخصي، وربما ليس له صلة بحياتنا نهائيا، ولكن ضميرنا لابد من ألّا يغفل عن الحقيقة بحلوها ومرها، وأن نكون متأثرين بما يعيشه الناس في كل حروفنا وتعبيراتنا