كتب خالد الرزاز
الاسبوع الرابع لبرنامج وعى
ومتابعة شيخ العرب عبدالله طنطاوى وكيل المديرية للمدربين واليوم الثالث للدورات التدريبية للرائدات الريفيات للاسبوع الرابع لكافة مراكز الغربية ويتم التدريب الان لادارة مركز زفتى وادارة مركز السنطه
تنفيذآ لتعليمات الدكتورة/ نيفين القباج وزيرة التضامن…
وتحت رعاية الدكتور/ طارق رحمى محافظ الغربية
بحضور الدكتور/احمد ابوالخير مسئول ببرنامج اثنان كفاية بالوزارة
والاستاذ/هانى سلامه مدير الشئون القانونية بالوزارة
وقد كلف الاستاذ / شيخ العرب عبدالله طنطاوى وكيل المديرية المحاضرين بالالتزام بالمحاضرات المرسله من قبل الوزارة للرائدات
كما قام الاستاذ/ شيخ العرب والاستاذ علاء مسعد اخصائى أول بأدارة التأهيل
بشرح وافى عن الاعاقه وشمل الشرح
انه يعاني ما يقدر بنحو 1,3 مليار شخص – أو 1 بين كل 6 أشخاص في جميع أنحاء العالم – من إعاقة كبيرة.
يموت بعض الأشخاص ذوي الإعاقة في عمر أقل من عمر أولئك الذين لا يعانون من إعاقة بنحو 20 عامًا.
يتعرض الأشخاص ذوو الإعاقة لخطر الإصابة باعتلالات مثل الاكتئاب أو الربو أو داء السكري أو السكتة الدماغية أو السمنة أو اعتلال صحة الفم.
يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة صعوبة أكبر في الوصول إلى المرافق الصحية بنحو 6 مرات مقارنة بغيرهم.
يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة صعوبة أكبر في الوصول إلى وسائل النقل وتحمل تكلفتها بـ 15 مرة مقارنة بأولئك الذين لا يعانون من إعاقة.
تنشأ أوجه عدم الإنصاف في مجال الصحة من الظروف غير العادلة التي يواجهها الأشخاص ذوو الإعاقة، والتي تشمل الوصم والتمييز والفقر والاستبعاد من التعليم والعمل، والحواجز التي يواجهونها في النظام الصحي نفسه.
لمحة عامة
الإعاقة هي جزء من الطبيعة البشرية وجزء لا يتجزأ من التجربة الإنسانية. وهي تنتج عن التفاعل بين الاعتلالات الصحية مثل الخرف أو العمى أو إصابة الحبل الشوكي ومجموعة من العوامل البيئية والشخصية. ويعاني اليوم ما يقدر بنحو 1,3 مليار شخص – أو 16٪ من سكان العالم – من إعاقة كبيرة. ويزداد هذا العدد بسبب زيادة الأمراض غير السارية وزيادة أعمار الأشخاص. والأشخاص ذوو الإعاقة هم مجموعة متنوعة، وتؤثر عوامل مثل الجنس والعمر والهوية الجنسانية والتوجه الجنسي والدين والعرق والانتماء الإثني والوضع الاقتصادي على تجاربهم في الحياة واحتياجاتهم الصحية. ويموت الأشخاص ذوو الإعاقة قبل غيرهم، وحالتهم الصحية أسوأ من غيرهم، ويعانون من قصور في أداء الوظائف اليومية أكثر من غيرهم.
وقد قامت الاستاذه /سمر واعر مديرة ادارة شئون المرأه
وقام الاستاذ /ابراهيم جاد مسئول الدعم الفنى بادارة المعلومات والتحول الرقمى
بشرح التربية الاسرية..
حيث يشير مفهوم التربية الأسرية إلى كيفية تعامل الوالدين مع أبنائهم، لتنشئة اجتماعية سوية وبناء علاقة صحية معهم قائمة على الصدق والصراحة، وخلق جو أسري دافئ، باعتبار الأسرة هي الوسط الأول الحاضن لهم، والمؤثر تأثيراً بالغاً فيما يدور في ذهنهم من أفكار ومعتقدات وما يبدرعنهم من تصرفات وسلوكيات.[١] أساليب التربية الأسرية السليمة تتعدد أساليب التربية الأسرية السليمة. وتبين النقاط الآتية بعضاً من أبرز هذه الأساليب:[٢] التوجيه: يقوم هذا الأسلوب على الحوار الفعّال الذي يعمق الثقة والروابط الوجدانية بين الأبناء ووالديهم، الأمر الذي يجعل من السهل بناء التوافق المعرفي. الملاحظة والمتابعة:يتمثل هذا الأسلوب بملاحظة مدى التزام الأبناء لتوجيهات أهلهم المتجسدة بتصرفاتهم خارج البيت وداخله. القدوة: يشكل الوالدان القدوة الأولى لأبنائهم، فيحاكونهم في كل ما يبدر منهم، فمن الصعب على الإنسان أن يطيع الآخرين في شيء هم غير ملتزمين به أصلاً. العقاب: يندرج ضمن الواجب التربوي للوالدين إظهار بعض الحزم والشدة إن استدعت الأمور ذلك، لذا يجب عليهم أن يراوحا بين الود والعقاب، ويشار إلى أن العقاب لا يعني الضرب المبرح أو أي شكل من أشكال التعنيف بالغ الضرر. العوامل المؤثرة في التربية الأسرية تتطرّق النقاط الآتية على بيان أبرز العوامل المؤثرة في التربية الأسرية:[٣] عمر الوالدين: للفارق العمري بين الأبناء ووالديهم أو بين الوالدين أنفسهم دور بالغ الأثر في تربية الأبناء، فكلما زاد هذا الفارق كان من الصعب أن يعم التفاهم والتوافق في أرجاء المنزل. الوضع الصحي للوالدين: يؤثر الوضع الصحي للوالدين بأبعاده النفسية، والجسمانية، والعقلية على الأسلوب التربوي المتبع، فقد يلجأ من يعاني من إعاقة إلى الشدة والقسوة في تربية أبنائهم كمحاولة لتعويض النقص الذي يشعرون به. المستوى التعليمي للوالدين: يتفاوت المنظور الحياتيّ والطموح الشخصيّ بين الناس وفقاً لمستواهم التعليمي والثقافي، الأمر الذي يظهر أثره في تربيتهم لأبنائهم فتوفير البيئة الداعمة والقدوة الحسنة يجعل من أبناء المثقفين مؤهلين بشكل أكبر من غيرهم للنجاح في حياتهم.
الاستاذه /سناء عيسى رئيس قسم شئون المرأه بأدارة زفتى…
والاستاذ /رشا اخصائيه بادارة شئون المرأه بالمديرية
الاستاذه/ سماح اخصائيه بادارة شئون المرأه بالمديرية وقد قاموا باللقاء المحاضره عن صحة الطفل
حيث يمكن للآباء مساعدة أطفالهم على بلوغ أفضل صحة ممكنة.حيث إن التأسيس لحياة صحية وجسد سليم يبدأ منذ الطفولة الباكرة.تُعد السنوات الباكرة من الحياة أساسية لصحة الطفل وتطور نموه من جميع النواحي، الجسدية، والعقلية، والاجتماعية والعاطفية.إذا تمكن الأهل من تلبية حاجات طفلهم الجسدية بشكل مستمر ومنتظم، فسوف يُدرك سريعًا بأن أهله مصدر للأمان والاكتفاء، مما يؤسس لرابطة قوية من الثقة بين الأهل والطفل.إذا تمتع الطفل بصحة جيدة في سنواته الأولى، فسوف ينمو بشكل سليم ويتمتع بصحة جيدة في مراهقته.
الصحة في الطفولة
تُعد الزيارات الصحية الوقائية (تُسمى أيضًا الزيارات التفقدية للطفل السليم) ضرورية لتعزيز صحة الأطفال في مرحلة الإرضاع ( انظر زيارات الرعاية الصحية الوقائية للأطفال الرضع)، والطفولة الباكرة ( انظر زيارات الرعاية الصحية الوقائية للأطفال)، والمراهقة ( انظر زيارات الرعاية الصحية الوقائية للمراهقين).تساعد هذه الزيارات على الوقاية من الأمراض عن طريق إعطاء اللقاحات الروتينية والتثقيف الصحي، كما تمنح الأطباء الفرصة لفحص الطفل سريريًا وتحري الاضطرابات وعلاجها في وقت مبكر، وإرشاد الآباء إلى كيفية مساعدة أطفالهم على النمو بصورة صحية، سواءً من الناحية الجسدية، أو الذهنية، أو العاطفية.يتمكن الأطباء في أثناء الزيارات الصحية الوقائية من مراقبة كيفية تعامل الأهل مع أطفالهم، وتزويدهم بالنصائح، والإجابة على تساؤلاتهم.
نُمو الطفل
يحتاج الطفل إلى التشجيع والاهتمام والتعاطف لكي ينمو بشكل سليم من الناحية العاطفية والذهنية.يخلق بعض الأهالي بيئة منظمة وإبداعية لأطفالهم، مُستخدمين في ذلك مجموعة متنوعة من الألعاب والأدوات التقنية.ولكن الأهم من محتويات بيئة الطفل هو جو السعادة، والتفاعل الإيجابي من الأهل مع طفلهم، واستمتاع الجميع بذلك.فالأهل الذين يتبسمون دائمًا في وجوه أطفالهم، ويتكلمون إليهم بطريقة ودودة، ويتواصلون معهم جسدياً بطريقة صحيحة، ويُعبرون عن حبهم لهم بشكل مستمر، ولكنهم لا يشترون لهم عددًا كبيرًا من الألعاب أو الأدوات، لا يُعدّون مُقصرين بحق أطفالهم ولا يؤثرون بشكل سلبيٍ على نموهم.
وتمت المحاضرات بالقاعتين بالمديرية
مديرالعــــــلاقـات العــــامـه والاعــــــلام
د/خــــــــــالـد ابــو المـــــــجـــــــــــــــد….