بوابة الجمهورية الاخبارية موقع اخباري شامل يضم كافة الاخبار المحلية والعالمية واخبار الاسعار والحوادث والتقارير الاخبارية

فاعليات الدورات التدريبية للرائدات الريفيات للاسبوع الثالث لإدارة قطور و سمنود بالغربية

- Advertisement -

الغربية خالد الرزاز
استمرار برنامج وعى بقيادة احمد حمدى عبدالمتجلى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية
و شيخ العرب عبدالله طنطاوى وكيل المديرية بمتابعة المدربين لليوم الرابع للدورات التدريبية للرائدات الريفيات للاسبوع الثالث لادارة قطور وادارة سمنود
تنفيذآ لتعليمات الدكتورة/ نيفين القباج وزيرة التضامن…

وتحت رعاية الدكتور/ طارق رحمى محافظ الغربية

بحضور الاستاذ/ محمد عبد العزيز اسماعيل من الإدارة العامة لشؤون المرأة بالوزارة

وقد كلف الاستاذ /احمد حمدى عبدالمتجلى وكيل وزارة التضامن
القائمين على الدورات بتوصيل المعلومات للرائدات وعمل تدريبات عن مدى فهمهم للمعلومات التى تلقوها

وقد قامت الاستاذه /سمر واعر مديرة ادارة شئون المرأه بمحاضره عن
كيف يبدأ مدمن المخدرات بالتعاطي حيث التجريبي لمخدر ترفيهي في مواقف اجتماعية معينة، ويصبح الأمر أكثر اعتيادًا لدى بعض الأشخاص مع التكرار. بالنسبة لغيرهم من الأشخاص، وخاصةً مع العقاقير أفيونية المفعول، يبدأ إدمان المخدرات عندما يتناولون الأدوية المتاحة فقط بوصفة طبية أو يأخذونها من أشخاص آخرين يُصرف لهم الدواء بوصفة طبية.

يختلف خطر الإدمان وسرعة تحول الشخص السليم لمدمن على حسب العقار. تتسم بعض العقاقير، مثل المسكنات أفيونية المفعول، بمعدل خطورة أعلى حيث تسبب الإدمان بسرعة أكبر من غيرها.

مع مرور الوقت، قد يحتاج الشخص المدمن إلى جرعات أكبر من العقار ليصل إلى الشعور بالنشوة. وسرعان ما يحتاج إلى العقار ليشعر فقط بأنه بحالة جيدة. مع زيادة استخدام العقار، قد تزداد لديه صعوبة مواصلة الحياة بدون العقار. قد تؤدي محاولات التوقف عن استخدام العقار إلى إحساس قوي بالرغبة في تناوله بجانب الشعور بتعب بدني شديد. وهذا ما يعرف بأعراض الامتناع عن التعاطي.

سيحتاج المدمن إلى مساعدة الطبيب أو العائلة أو الأصدقاء أو مجموعات الدعم أو برنامج علاجي منظم للتغلب على إدمان العقار ومواصلة الحياة بدونه.
كما قامت بأعطاء محاضره عن الفرق بين محو الامية وتعليم الكبار
حيث ان محو الأمية وتعليم الكبار مهمة دينية وطنية وقومية وإنسانية وتنموية وسياسية مستمرة، وهي مكون أساسي من مكونات العملية الدينية والتربوية والتعليمية والثقافية في المجتمع وتعمل الدولة بمشاركة المجتمع بكل قطاعاته على توفير فرص التعليم والتدريب والتثقيف للمواطنين اليمنيين الذين حرموا من التعليم أو من مواصلة التعليم بأشكاله النظامية بأساليب غير نظامية ولا نظامية لضمان تطوير كفاءاتهم العلمية والمهنية بما يكفل رفع مساهماتهم في بناء المجتمع.

المادة (4) : تستند برامج محو الأمية وتعليم الكبار على الأسس التالية : 1- الدين الإسلامي عقيدة وشريعة وقيم إنسانية وروحية نبيلة. 2- دستور الجمهورية والسياسة التعليمية والثقافية فيها. 3- التاريخ والتراث الحضاري الوطني للشعب اليمني والشعوب العربية والإسلامية. 4 – العدل الإجتماعي والمساواة وحق الجميع في المعرفة. 5- التعاون على أساس التضامن والإخاء العربي الإسلامي المبني على المحبة والحرية والعدل. 6- ربط برامج التعليم بالعمل ، تلبية لحاجات بناء المجتمع وتطويره. 7- مراعاة خصائص وحاجات ودوافع الكبار من الجنسين. 8- الموازاة والتكامل مع التعليم النظامي مراحل ومضامين. 9- ربط برامج محو الأمية وتعليم الكبار بخطط التنمية الإقتصادية والإجتماعية.

المادة (5) : تهدف خطط وبرامج محو الأمية وتعليم الكبار في الجمهورية إلى ما يلي :- 1- القضاء على الأمية من بين صفوف المواطنين اليمنيين من الجنسين. 2- تأمين فرص متابعة التعليم للدارسين المتحررين من الأمية لضمان عدم عودتهم إليها مرة أخرى. 3- ربط برامج ونشاطات محو الأمية وتعليم الكبار بمفهوم التعليم المستمر وتأسيس نظام متكامل لتعليم الكبار يلبي حاجات الدارسين ذكوراً وإناثاً ويتلاءم مع قدراتهم وبما يمكنهم من مواصلة التعليم والتدريب والتأهيل والتثقيف. 4 – نشر وتوسيع المعارف الدينية بما يسهم في تعميق فهم الدارسين للدين الإسلامي الحنيف. 5- رفع مستوى وعي الدارسين ثقافياً وإجتماعياً وسياسياً. 6- تزويد الدارسين بالمهارات والخبرات المهنية والحرفية وتجديدها بما يمكنهم من الإستفادة من فرص العمل المتاحة. 7- إشاعة العلم والمعرفة بين صفوف الدارسين وتيسير سبل إكتسابها. 8- تحقيق التكامل والترابط بين التعليم النظامي وغير النظامي بما يحقق التعليم الموازي والتعليم المستمر.
كما قامت الاستاذة /فاطمه قاسم رئيس قسم النظم والمعلومات والتحول الرقمى بمحاضره ويتمثل محور اهتمام تدخل الصحة العامة في تحسين الصحة وجودة الحياة من خلال الوقاية والعلاج من الأمراض وظروف الصحة العقلية والجسدية الأخرى، وذلك من خلال رقابة ومتابعة الحالات المرضية بالإضافة إلى الارتقاء بالأداءات الصحية المتنوعة. كما تعتبر كلٌ من سلوكيات الارتقاء بعمليات غسل الأيدي والرضاعة الطبيعية، توصيل التطعيمات، وتوزيع الواقي الذكري لضبط انتشار الأمراض المنقولة جنسياً لهي بالأمثلة على مقاييس الصحة العامة.

-- Advertisement --

هذا وتتطلب ممارسات الصحة العامة الحديثة فرقاً متكاملةً متداخلةً مع بعضها البعض من المتمرسين كالأطباء المتخصصين في أمراض الصحة العامة/ المجتمعية المعدية والأدوية، بالإضافة إلى متخصصي الأمراض الوبائية، مختصي الإحصائيات الحيوية، ممرضي الصحة العامة، علماء الأحياء الدقيقة، مسؤولي الصحة البيئية، اختصاصيي صحة الأسنان، أطباء التخسيس ومتخصصي التغذية، مراقبي الصحة، الأطباء البيطريين، مهندسي الصحة العامة، محاميي الصحة العامة، علماء الاجتماع، عمال تنمية المجتمع، مسؤولي الاتصالات، وآخرون عدة.

كما قامت الأستاذة سماح محمد ابراهيم الاخصائيه بأدارة شئون المرأه بمحاضره وتعريف عن المواطنه
وبدأت المحاضره بتعريف علاقة الفرد بالوطن الذى ينتسب إليه، والتى تفرض حقوقًا دستورية وواجبات منصوصًا عليها بهدف تحقيق مقاصد مشتركة ومتبادلة، والمواطنة الإيجابية لا تقتصر على مجرد دراية المواطن بحقوقه وواجباته فقط، ولكن أيضًا على حرصه على ممارستها من خلال شخصية مستقلة قادرة على حسم الأمور لصالح هذا الوطن، ويؤدى التطبيق المجتمعى لمفهوم المواطنة فى كافة المؤسسات إلى تنمية مجموعة من القيم والمبادئ والممارسات التى تؤثر فى تكوين شخصية الفرد، والتى تنعكس فى سلوكه تجاه أقرانه وتجاه مؤسسات الدولة وكذلك تجاه وطنه.

تعددت الرؤية حول مفهوم المواطنة فمنهم من رأى أنها المساواة في الحقوق والواجبات بين أبناء الوطن الواحد، ومنهم من رأى أنها خلق المواطن الصالح، وآخرون قالوا إن المواطنة هي رد يف للديمقراطية، و ما لا يختلف عليه اثنان أن المواطنة هي جملة من القيم المعيارية تمثل حق الإنسان في الحياة الآمنة الكريمة وفي العدالة والمساواة في الحقوق الاجتماعية لكل فرد في المجتمع، بصرف النظر عن جنسه أو دينه أو مذهبه، وكذا حقه في التعبير عن رأيه وانتخاب من يمثله على قمة السلطة السياسية في وطنه.

واخنصارا ، فالمواطنة إطار يستوعب الجميع، فهو يحافظ على حقوق الأقلية والأكثرية في نطاق مفهوم المواطنة الجامعة، والمواطنة هي المساواة بين المواطنين بصرف النظر عن الصبغات الدينية أو المذهبية أو القبلية أو العرقية أو الجنسية، فكل مواطن له جميع الحقوق وعليه جميع الواجبات، والمواطنة الحقيقية لا تتجاهل حقائق التركيبة الثقافية والاجتماعية والسياسية في الوطن ولا تحدث تغييرًا في نسب مكوناتها، ولا تمارس تزييفًا للواقع.

مقومات المواطنة
هناك مجموعة من المقوِّمات الأساسيّة والمشتركة للمواطنة بين بلدٍ وآخر، منها أولا : المساواة وتكافؤ الفرص، حيث يجب التساوي بين جميع أفراد المجتمع في الحقوق والواجبات، وإتاحة جميع الفرص أمامهم باختلاف عقائدهم الدينية، ومعتقداتهم الفكريّة، وانتماءاتهم السياسيّة، حيث يُمكن تحقيق ذلك بوجود ضماناتٍ قانونيةٍ وقضاءٍ عادلٍ ونزيه يُنصف كلّ من تتعرّض حقوقه للانتهاك.

ثانيا ، المشاركة في الحياة العامة، حيث ينبغي فتح المجال للمواطنين للمشاركة في جميع المجالات السياسيّة، والاجتماعيّة، والثقافيّة، والاقتصاديّة، بدءاً من حقّ الطفل في التربية والتعليم، مروراً بحرية الأشخاص الفكريّة، وحقّهم بالاستفادة من الخدمات العامّة، ومشاركتهم بالأنشطة الثقافية المختلفة، وانتهاءً بحقّهم في الانخراط بحريةٍ في الأحزاب السّياسيّة، وتولّي المناصب العليا، والمشاركة في صنع القرار.

ثالثا ، حق المواطنة، فهو لايتحقق بالقوانين وحدها ، لكن لابد أن ترتكز الممارسات أيضاً على المساواة الكاملة بين جميع المصريين وعلى حكم القانون المطلق بينهم فحق المواطنة هو الرابط بين الدولة والمجتمع وغياب حق المواطنة يجعل من الدولة سلطة فوقية معزولة عن مجتمعها.

وذلك للرائدات من ادارة مركز قطور وادرة مركز سمنود وتم تقسيمهم الي مجموعتين بقاعة (١)وقاعه(٢)
وقام بالتدريب المدربين من المديرية

جاء ذلك ضمن الأنشطة المقامة
وقد انتهى اليوم التدريبي بعرض ملخص لما تم التدريب عليه من قبل بعض الرائدات الحاضرات….
مديرالعــــــلاقـات العــــامـه والاعــــــلام
د/خــــــــــالـد ابــو المـــــــجـــــــــــــــد….

-- Advertisement --

Leave A Reply

Your email address will not be published.