من كلماتة معطفا.. بلون الهوى ونسجت من همساته.. غطاءً.. به أحتمي فبين السطور تكمن مشاعر لا يعرفها غيرنا.. تنظر إلى تلك المشاعر.. كلما قرأت همساته تبتسم.. برفق.. لتخبرني.. أنها تعلم بتصفحي.. لها.. فأجدني.. بين تلك الكلمات.. تائهة.. اود أن.. أسألها.. أأنتي لي.. كتبتي لأجلي لكني أخاف أن تقول.. أنها مجرد كلمات.. فينقد غزلي بعد ما.. اكتمل الخياط وأصبح.. معطف.. تلونه الهمسات ويل قلبي إذا كان كل ما أشعره مجرد.. تهيئات.. فماذا.. سأصنع.. بغزلي.. والكلمات.