عواصفٌ من هوى
والقلبُ زلزالُ
والجرحُ فوق خدود الورد
سيالُ
اعود للذكريات البيض
في املٍ
بأن يعودَ زمانٌ
أهلهُ زالوا
من اينَ لي
صبرُ ايوبٍ
فأكتمهُ شوقي
الذي
في عميق الروحِ
يغتالُ
سجينةٌ في غرامي
والهوى قدرٌ
والناسُ حول حروفِ القصدِ اغلالُ
كمثلِ طيرٍ
وسكينُ الجفا قطفت
رأسي
فرفقا به
يا ايها الحالُ
وهل سينفعني التغريدُ
في قفصٍ يشكو
الحبيبَ الذي
بالهجر يختالُ
قنعتُ بالشعرِ
أشكوهُ ويسمعني
انَّ القصيدَ على الاحساس تحتالُ