الغربية/ خالد الرزاز
قام احمد حمدى عبدالمتجلى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربيةواعطاء نبذه عن العنف الاسرى مع مدربى اليونسيف.
وكلف شيخ العرب عبدالله طنطاوى وكيل المديرية
ومها محروس مدير عام التنمية
ومتابعة الدورات التدريبية لمنظمة اليونسيف مدربين دوى ودوره تدريبه عن التغيرات المناخية لليوم الثانى للرائدات الريفيات بمركز قطور
تنفيذآ لتعليمات الدكتورة/ نيفين القباج وزيرة التضامن…
وتحت رعاية الدكتور/ طارق رحمى محافظ الغربية
وإشراف الوزارة
الاستاذ / ايمن عمر
والاستاذه/ رباب الجبيلى
مدربين برنامج دوي باليونسيف
قام الاستاذ/ احمد حمدى عبدالمتجلى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى اليوم
يكلف الاستاذ /شيخ العرب عبدالله طنطاوى وكيل المديرية
والاستاذه /مها محروس مدير عام التنمية
بمتابعة الدورات التدريبية لمنظمة اليونسيف مدربين دوى ودوره تدريبه عن العنف لليوم الثانى للرائدات الريفيات بمركز قطور..
وبحضور الاستاذه /سمر واعر مدير ادلرة شئون المراءه
حيث ينقسم العنف الاى ثلاث انواع.
الاول/العنف الأسري:
تُعتبر الأسرة اللبنة الأولى لبناء المجتمع، فيكتسب منها الطفل كلّ عاداته وتصرفاته، فالأسرة التي تتخلّلها المشاكل الزوجية والضرب والشتم والتحقير تترسّخ في ذهن الطفل، ويعتبرها شيئاً عادياً للغاية فيتّخذها أسلوب للحياة. الشعور بالنقص: يلجأ بعض الأشخاص الذين يعانون من النقص، في كافة الإمكانيّات المادية والاجتماعية إلى تعويض هذا النقص بإلحاق الأذى والضرر بالآخرين، ما يترك الأثر السلبي في نفوس الآخرين، حيث يلجأ لهذه الطريقة كوسيلة للفت الأنظار، والتميّز بغض النظر عن الطريقة. الإعلام وثقافته: يلعب الإعلام دوراً كبيراً في تفشّي العنف في المجتمعات، حيث تؤثّر البرامج والمسلسلات والأفلام في المشاهدين بشكل فوري، والتي تكون غالباً لا تخلو من العنف الطائفيّ أو الأسري وغيرها من أنواع العنف، و الأوجب أن يكون دور الإعلام توعويّاً، وتحفيز الشباب على التفكير والإبداع. البطالة: من الجدير بالذكر أنّ البطالة وأوقات الفراغ توّلد أفكاراً سلبيّة لدى الأفراد، وخاصّة ممن تمّر عليهم فترات طويلة دون وجود أيّ عامل يملأ وقت الفراغ، وعدم توفر فرص العمل. انعدام الوازع الديني: إنّ قلة الوعي الديني، وعدم الالتزام بأحكام الشريعة الإسلاميّة تولّد أشخاصاً يفتقرون للأخلاق الحميدة إجمالاً، وغالباً ما يكون العنف صفة فيهم. اندثار قنوات الحوار بين فئة الشباب: ويعني هذا السبب أنّ شريحة الشباب تعاني من الافتقار إلى الحوار والتواصل مع الجهات المختصة لفتح أفاق الحوار لحل المشاكل الخاصة بهم. الغضب والتسرّع: ويُعتبر الغضب وفقدان العقل والتسرع أحد أهم أسباب العنف البدنيّ والنفسي، حيث تخرج من الشخص تصرّفات وألفاظ لا تحمد عقباها، ويشار إلى أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد نهى عن الغضب. الحسد والحرمان: إنّ انقسام المجتمع إلى طبقات ووجود فجوات شاسعة بين هذه الطبقات يولّد الحرمان والفقر والحسد لدى الأفراد، ما يجعل لدى الفئة الشابة شعوراً بالنقص، والغضب على من هو أفضل منها، فيكون العنف وسيلة للتنفيس عما بداخلها. أسباب سياسية: من الممكن أن يلحق اختلاف الآراء السياسية الأذى والعنف بالآخرين، إذ يمكن لحزب أو جماعة أو مؤسسة أن تصيب أحد الجهات أو الأفراد بالأذى نظراً لمخالفته توجّهاتها أو اختلاف الآراء.
مديرالعــــــلاقـات العــــامـه والاعــــــلام
د/خــــــــــالـد ابــو المـــــــجـــــــــــــــد….