- Advertisement -
ضربات متبادلة بين إيران وإسرائيل والمنطقة على صفيح ساخن
في قلب الشرق الأوسط، تتصاعد التوترات وتتهاوى الضربات بين إيران وتل أبيب بينما العالم يترقب بصمت مشهدًا مرعبًا قد يشعل نيرانًا لا تبقي ولا تذر.
لكن دعونا نكون واضحين من البداية
مصر ليست ساحة معركة
وليست ملعبًا لتصفية الحسابات
ومن يظن ولو للحظة أنه قادر على العبث بأمن مصر نقول له
أخطأت الهدف أخطأت العنوان
الجيش المصري ليس وحده في الميدان
بل خلفه جيش مكون من 100 مليون مواطن
على قلب رجل واحد يتخطى كل الخلافات
ويصطف خلف قيادة مصر خلف رئيسها عبد الفتاح السيسي
مستعدين لتقديم أرواحنا فداءً لترابها.
دي مصرمش أي وطن
أعطتكم دروسًا في الماضي
-- Advertisement --
دروس مصر التي لا تنسى في الماضي
# في حرب ١٩٤٨ رغم ضعف التسليح خاض الجندي المصري معارك البطولة ووقف سدًا منيعًا.
# في العدوان الثلاثي ١٩٥٦ واجهت مصر بريطانيا وفرنسا وإسرائيل وخرجت منتصرة سياسيًا وعسكريًا.
# في نكسة ١٩٦٧ سقطت الأرض لكن لم يسقط الإصرار.
# ثم كانت الملحمة الكبرى في 6 أكتوبر ١٩٧٣
حيث عبر الجيش المصري قناة السويس ودك خط بارليف الحصين ولقن العدو الصهيوني درسا لن ينسى في التاريخ العسكري الحديث
وتُعطيكم اليوم دروسا في الحاضر
وستلقنكم الدرس الأكبر في المستقبل
إذا فكر أحدكم في الاقتراب من أمنها أو من فرد واحد من شعبها.
وإذا اقتربتم من تراب مصر فقد اقتربتم من الجحيم.
اللهم احفظ مصر من كل شر، ومن كل من تسول له نفسه المساس بأمنها.
ابق يا وطن شامخا رغم كل العواصف
مصر خط أحمر
اثبت حضورك ايها المصرى الأصيل و وجه رساله قويه
-- Advertisement --