انا مطبلاتي بجد بقلم /اميره احمد ابراهيم

فجأة وجدت نفسي في مواجه حادة لماذا اصبحت خط دفاع وهجوم وكانت مواجهتي مع نفسي اكثر قسوة هل ايماني برجال الدوله اعماني عن ما تمر به البلاد ومن هنا فتح الحساب مابين حزب الكنبه وانا من ضمنهم والشباب الثأر وطلبتهم من عداله اجتماعيه وعيش وحريه والشباب فاقدي الوعي وغيرهم من اتجاهات

والبدايه هي الجين المصري المسئول عن عشق الوطن فمصر في القلب وبفتح الوحده العسكريه اكاديميه ناصر العسكريه ودراستي بهااصبح الايمان بالقائد والقادة قلبا وقالبا يقينا وصدقا واصبحت ضمن رجال القوات المسلحة مسلحة بالوعي والقلق ومعرفه العدو الحقيقي لوطنينا الحبيب واستمر الكشف عن شباب اصبحوا رجال دولة وايمانهم بالقائد بعد ان ايقنوا. وذابو في الوطن ومن بين برامج لاعداد قاده واكاديميه وطنيه للتدريب وادماجهم في عالم السياسة اصبحوا قوات وعي وتخليت انا وغيري عن الكنبة وكلما طالت عيني شيكه طريق او مدن صناعية جديدة او تحدي جديد او حياة كريمة تبحث عن من يريدها وتغير شكل السكن لاهالينا ومراعاة المرأة ولم تكتفي الدوله وقائدها فأهتمت بالانشاء والتعمير والاستثمار وغيره ورجعت هيبة الدولة واسعدني روءية وطني وهي في صراع مع الزمن وتحطيم الارقام القياسية لتعويض ما تم دفنه من نمو وبناء لوطننا وبهذا اغلق الكشف بيقين بأني مطبلاتي سيساوية عاشقة البيادة المصريه وايماني وحبي وتقديري وتطبيلي علي حق حقا مصر اسطاعت في وسط حرب لم تنتهي فليس انتصار اكتوبر اخر الانتصار فالعدو كان يعيش بين خلايا جسد الدولة مثل السرطان ولكن تم بحمد الله وعونه استئصال الورم وجاري تطهير ماتبقي من جسد الوطن عاشت مصر حريه ابيه ضد حل حاسد حاقد انا مطبلاتي بجد