تمثال رمسيس الثاني بميت رهينة
حين تم إكتشاف ذلك التمثال عام 1820 ، قام “محمد علي” باشا والي مصر في ذلك الوقت بإهداء التمثال إلى المتحف_البريطاني، لكن المتحف اعتذر عن قبول الهدية.. فبرغم روعة التمثال إلا أنهم لم يستطيعوا أن يجدوا طريقة لنقله بسبب وزنه وحجمه الهائل وزنة ١٠٠ طن لك أن تتخيل كيف تم نقلة لمكانة بعصر رمسيس الثاني
كذلك وجدوا تتطابق في وجة التمثال وفي ابعادة يجعل من الصعب أن يكون تم نحتة يدويا وانة تم إستخدام أدوات متطورة لصناعتة
جمال و دقة و إبهار
الحضارة المصرية القديمة