احثُّ الخطىٰ مستعجلة
والقلقُ يُساورني
قلبي مُثقلٌ بأسئلةٍ مُتزاحمةٍ
هل يا تُرى لا يزال يُحبني ؟
اصبح الحاح ذاتي لا يُطاق
ولم اكنْ اجرؤ على رفضِ تفاهاتي !
التي استغلتْ وحدتي و ضياعي
حاولتُ استعادةَ هدوئي
اتقنتُ اللعبةَ
انكرتُ الماضي ومزقتُ اوراقي
ظهرَ،، تراجعتُ قليلاً والدموع في عيني
ماذا تُريد ؟؟
الإعتذار
لماذا الإعتذار وانتَ كلّ حياتي
هو الحبّ،، يمنحكَ كلّ شيء
والكُره،، يُدمر كلّ شيء