من قرية مشغرة في لبنان . -مجازة في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانيّة -مدرّسة ومنسّقة مادة اللغة العربيّة لصفوف الشهادات الرسميّة وخبرتها تزيد عن العشرين سنة -تتقن اللغتين الفرنسية والانكليزية -شاعرة لبنانية أصدرت ثلاثة دواوين : -خطًى من ياسمين (٢٠١٨ ) – بلا عنوان (٢٠١٨ ) -ذكرياتي مع فيروز
(٢٠٢٢) -شاركت في ديوان ” قصائد في جائحة كورونا ” مع الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم . -أمين سر هيئة الحوار الثقافي الدائم . -مسؤولة الشؤون الأدبية في الاتحاد الدولي للفنون والصحافة والإعلام . -من أسرة تحرير مجلة كواليس اللبنانية ، تعدّ وتقدّم برنامجًا أسبوعيًا بعنوان ” أدباء وشعراء ” .واستضافت كبار الشعراء اللبنانيين والعرب . -مديرة مكتب لبنان لقناة المنصورة التونسية . -لها في جريدة أوتار الثقافية العراقيّة زاوية شهرية مهداة إلى كل النساء بعنوان ” كوني امرأةً حرّة ” . -عضو في الصالون الثقافي البقاعي . -ناشطة إجتماعيّة . -حازت على جائزة الأديب د. جميل الدويهي ” أفكار اغترابية ” للأدب الراقي للعام ٢٠٢٢ الصادرة في سيدني استراليا . -حازت في العام ٢٠٢٢ على وسام المرأة العربية في مهرجان ضخم أقيم في الأردن برعاية الشريفة بدور بنت عبد الإله . -شاركت في العديد من الأمسيات الشعرية . -أعدّت وقدمت العديد من اللقاءات والحوارات . -نُشرت قصائدها ومقالاتها في الصحف والمجلات والمواقع اللبنانية والعربية والعالمية . -ترجمت بعض قصائدها إلى الفرنسية والإنكليزية والسريانية والروسية والاسبانية . -غنّى لها الفنان
اللبناني الملتزم د. وسام حمادة قصيدتين واحدة باللغة الفصحى والثانية باللهجة المحكية . -لقّبت ب” شاعرة الحب ” و ” شاعرة الياسمين ” من الإعلامية اللبنانية جيهان دلول . -أطلق عليها المخرج والإعلامي التونسي مفتاح الحاج لقب ” حفيدة عليسة ” . -قال عنها الدكتور جوزيف جميّل أنها ” الشاعرة السندباديّة ” . -قال عنها الأديب اللبناني الاسترالي دكتور جميل الدويهي أنها ” مدرسة بذاتها لنهج أدبي رصين، يشبه إلى حدّ كبير نهج الرحابنة “